السبت، 12 ديسمبر 2009


أحب أنفاس الدخان كلما تقترب مني وأحب مراقبتي لخيوطها وهي تنساب منك تارة من أنفك وأخرى من شفاهك لاأدعك تلاحظ حبي لحركات دخانك كأنك ترسم لوحة دخانية تقول بها أنني أحبك لكن أريدك كما أريد وبداخلك يقول أحب إختلافك كما أنتي دخانك أيضا يحب إختلافي أراه واضحا في تلك الغرفة المليئة بإأنفاس دخانك وأنفاس تكاد أن تشعر بها وهي أنفاسي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق


حلمت بحضنك استوطنت بحنانك همست لك احتياجي واشتياقي فرحت بالنظر طويلا اليك افقت من حلمي ولم اجدك بقربي .........والدي اشتقت الى اصابعك وأنا اداعبك وانت تداعب كل ماأحبه بهذه الحياة




عندما تجرحني أحب تذوقي لجروحك لكي لاأنساها وتذوقي لها يزيد حبي لك ترى ماذلك الشعور هل هو ذلك مايدعى به بالجنون

رغبة تنطلق قبلي وتجردني بلاتفكير ولاتدع للعقل حيز يحرسني من إنسيابها المتمرد