الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
حلمت بحضنك استوطنت بحنانك همست لك احتياجي واشتياقي فرحت بالنظر طويلا اليك افقت من حلمي ولم اجدك بقربي .........والدي اشتقت الى اصابعك وأنا اداعبك وانت تداعب كل ماأحبه بهذه الحياة
عندما تجرحني أحب تذوقي لجروحك لكي لاأنساها وتذوقي لها يزيد حبي لك ترى ماذلك الشعور هل هو ذلك مايدعى به بالجنون
رغبة تنطلق قبلي وتجردني بلاتفكير ولاتدع للعقل حيز يحرسني من إنسيابها المتمرد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق