السبت، 12 ديسمبر 2009


تذكر تلك اللحظات عندما كانت رغباتنا أطفال صغيرة ولم نشعر بأنه الرغبة سوف تكبر وتبعد كل البعد عن رغبة إصطياد البحر وروايات الحب والحزن أصبحت جامحة لاتقف عند تلك الرغبات الخديجة فأصبحت كذلك جنونية مستعصية مدمرة مهلكة لاأدري إلى أين ستصل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق


حلمت بحضنك استوطنت بحنانك همست لك احتياجي واشتياقي فرحت بالنظر طويلا اليك افقت من حلمي ولم اجدك بقربي .........والدي اشتقت الى اصابعك وأنا اداعبك وانت تداعب كل ماأحبه بهذه الحياة




عندما تجرحني أحب تذوقي لجروحك لكي لاأنساها وتذوقي لها يزيد حبي لك ترى ماذلك الشعور هل هو ذلك مايدعى به بالجنون

رغبة تنطلق قبلي وتجردني بلاتفكير ولاتدع للعقل حيز يحرسني من إنسيابها المتمرد