تذكر تلك اللحظات عندما كانت رغباتناأطفال صغيرة ولم نشعر بأنه الرغبة سوف تكبر وتبعد كل البعد عن رغبة إصطياد البحروروايات الحب والحزن أصبحت جامحة لاتقف عند تلك الرغبات الخديجة فأصبحت كذلك جنونية مستعصية مدمرة مهلكة لاأدري إلى أين ستصل
حلمت بحضنك استوطنت بحنانك همست لك احتياجي واشتياقي فرحت بالنظر طويلا اليك افقت من حلمي ولم اجدك بقربي .........والدي اشتقت الى اصابعك وأنا اداعبك وانت تداعب كل ماأحبه بهذه الحياة
عندما تجرحني أحب تذوقي لجروحك لكي لاأنساها وتذوقي لها يزيد حبي لك ترى ماذلك الشعور هل هو ذلك مايدعى به بالجنون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق